The تاريخ الواقع الافتراضي Diaries
The تاريخ الواقع الافتراضي Diaries
Blog Article
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
وتستثمر شركات التقنية وشركات صناعة الأفلام ملايين الدولارات في هذه التقنية التي ينظر إليها على أنها ستكون "منصة" للحوسبة، مثل الهواتف الذكية والحواسب الشخصية، وآخر ابتكارات السينما المستقبلية.
يوفر نظام ال اى اى بيه الأساس لمعظم سماعات الواقع الافتراضي الحديثة.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
السياحة والسفر: بدأت العديد من شركات السفر حول العالم في الاستثمار في هذا المجال كوسيلة تساعد العملاء على محاولة زيارة الوجهة التي يرغبون بها قبل حجز الرحلة والذهاب إليها.
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
عندما يتعلق الأمر بالاندماج الاجتماعي في بيئات الواقع الافتراضي، فهو يعتقد أن السلامة والأجواء متعددة الثقافات أمر بالغ الأهمية. وأشار إلى أن العلاقة الحميمة وحرية التعبير عن الذات في العالم الافتراضي يمكن أن تجعل المزيد من الشباب واللاعبين من مختلف الجنسين يشعرون بالراحة، وهو ما يعد أيضًا اتجاهًا مهمًا في التطوير المستقبلي للواقع الافتراضي.
على الرغم من أن الرحلات السياحية الافتراضية قد لا تحل محل السفر الحقيقي, إلا أنها تفتح الباب أمام طريقة ممتعة لرؤية العالم.
تستخدم هذه السماعات التتبع من الداخل إلى الخارج مقارنة بالتتبع الخارجي للداخل الذي شوهد في الأجيال السابقة من سماعات الرأس.
اندرويد عربي اندرويد عربي أندرويد عربي: مصدر موثوق لأحدث الأخبار والمراجعات والتطبيقات الخاصة بنظام أندرويد.
يتم تطوير منصة سامسونج بالتعاون مع جوجل وكوالكوم. تشير براءة اختراع سامسونج إلى أن المنصة قد تكشف عن عناصر مخفية في مجال رؤية المستخدم من خلال تراكب معلومات رقمية.
The HMD also tracked exactly where the wearer was searching to ensure that correct images could well be created for his discipline of vision. The viewer’s immersion inside the displayed Digital Area was intensified via the Visible isolation from the HMD, but other senses were not isolated to the same تعرّف على المزيد diploma as well as the wearer could continue to wander close to.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.